الحد!! فيجب التنبؤ بهذه الأمور، ثم أيضاً مسألة الجوال أو الإنترنت قد ينشر من
سائل يقول: من يسمع الأذان في البيت ويوقظ أبناءه للصلاة ولكن يصلون في البيت، هل
أن يُصَفَّ أهلُ الميت في المقبرة بعدد كبير ويعزون، هل هذا كله مناسب أم لا؟
بنية العشاء وأنت تصلي المغرب، فإذا سلمت قاموا وأتموا here صلاة العشاء، نعم.
وَلاَ الْقَلائِدَ وَلا آمِّينَ الْبَيْتَ الْحَرَامَ يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِّن رَّبِّهِمْ
الرقية الشرعية للخوف (بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ*الْحَمْدُ لِلَّـهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ*الرَّحْمَـٰنِ...
إلى زوجها، إذا جاءه من يرضى دينه وأمانته يسلمها له بالزواج، وإلا فهو المسئول
الغيبة لو ذكرته باسمه يكون هذا غيبة، لكن لو نصحته على سبيل العموم وحذرت من هذه
ومعرفة محاسنهن فهذا أمر لا يجوز، وإذا أطاعته تعاونت معه على الإثم والعدوان،
ولا يجد في نفسه، والعائن لا يجد في نفسه إذا قيل له اغتسل لنا أو اغسل إزارك ، لا
أو تكون أمورا مزعجة للرائي فإنه يكتمها ولا يفسرها، ولا تضره بإذن الله، التي
باطل، ويجب الإنكار على من يفعل ذلك وينشره في الصحف، وقد صدرت فتوى قريبا في هذا
أنه يمشي على الجمر ومن أنه يمشي يجذب السيارة بشعره وأنه ينام على المسامير، هذه
وأحيانا أكون مسافرا، فهل أكون هنا مدركا لتكبيرة الإحرام؟